على غير التوقعات جاء إتصال من قسم التحريات ( طبعا ليس النسائي) إلى عائلة السيد عقيل الموسوي يأمرهم بجلب السيد جهاد الذي لا يكبر عن 10 سنين بصفة مستعجلة لتحقيق معه..أو سيتم إرسال قوة لأخذه من وسط بيته
وهنا أشير إلى أن العدوان الاستخباراتي على سماحة السيد عقيل جاري على قدم وساق رغم إعتراف وزارة الداخلية بتلفيقها القضية التي حدثت في شهر محرم الحرام فهو مطارد في سوريا وأبنائه إما معذبين في السجون او مطلوبين أمنيا وأخرهم البطل المجاهد الرعديد قائد الجهافل السيد جهاد مطلوب لتحقيق معه ( قسم التحريات الرجالي) وهو مازال حدث
لله الامر والشكوى